استكمل د/ المنصف المرزوقي، الرئيس التونسي الأسبق، مع أحمد منصور في الحلقة الثانية عشرة من برنامج شاهد على العصر التى جرى بثها فى 4 يونيو 2017 الحديث عن انتخابه رئيسًا لتونس، ودخوله قصر قرطاج والصراع بين الأحزاب المختلفة على المناصب
مقتطفات من الحلقة
أكمل الرئيس التونسي الأسبق المنصف المرزووقي شهادته علي العصر، وتحدث عن إعلان المجلس الوطني التأسيسي، وظهور نتيجة الانتخابات.
وطرح رؤيته لمدى قدرة المعارضة التونسية على الحكم وحجم تأهيلها سواء من كان بالخارج منهم، أو من سُجن داخل سجون بن علي.
وأشار إلى صراع الأحزاب السياسية، والفرق بين المشروع التحرري الثوري نظريًا وتطبيقيًا.
وأشار المرزوقي إلى أن الصراع السياسي على المناصب والسلطة أمر طبيعي، وتحدث عن مدى قبول الغرب للإسلاميين في السلطة بتونس، وانتخابه رئيسًا، وما مثله له من لحظة تاريخية في حياته.
وعرض تفاصيل دوره كرئيس للتونسيين، وتسلمه الرئاسة من فؤاد المبزع وتغييره لكثير من العاملين بالقصر، لافتًا لإدراكه منذ اللحظة الأولى لدخوله القصر أنه تحت التنصت من أطراف داخلية وخارجية
أجزاء الحلقة
00:00 مقدمة
00:30 انتخاب المجلس الوطني التأسيسي (نتيجة الانتخابات)
02:40 مدى قدرة المعارضة على الحكم
05:23 تنافس وتفاوض الأحزاب على السلطة، وتأهيل جيل جديد من السياسيين
10:27 المشروع التحرري للثورة بين النظري والتطبيق
11:05 الصراع على المناصب والسلطة
12:41 قبول الغرب بالإسلاميين في السلطة
15:06 انتخاب المرزوقي رئيسًا، وما تمثله اللحظة التاريخية في حياته
19:03 دور المرزوقي كرئيس ودخوله قصر قرطاج
21:11 تسلم السلطة من فؤاد المبزع، وتبديل الكثير من العاملين بالقصر
22:30 التنصت على مكتبه من أطراف داخلية وخارجية
23:59 مقومات حمادي الجبالي لتكليفه بتشكيل حكومه تونس