تناول مراد غالب وزيرالخارجية المصري الأسبق، ومهندس العلاقات المصرية السوفيتية، مع أحمد منصور، فى الحلقة الرابعة من برنامج شاهد على العصر، والتي بُثت بتاريخ 24 مارس 2008، الحديث عن تفاصيل قيام الوحدة بين مصر وسوريا عام 1958 وتردد الرئيس المصري جمال عبد الناصر في قيامها، وشكوى السوريين من تصرفات عبد الناصر أثناء الوحدة، وتتناول أيضا الحشود التركية والعراقية والأردنية عام ١٩٥٧ ضد سوريا
مقتطفات من الحلقة
واستكمل مراد غالب وزير خارجية مصر الأسبق الحديث فى الجزء الرابع من شهادته على العصر، عن الوحدة بين مصر وسوريا عام 1958، وموقف عبد الناصر المتردد من الوحدة،.
وقال غالب أنه كان متحمسا للوحدة وكان مندوب عبد الناصر للتواصل مع السياسيين في سوريا.
وأشار غالب إلى الفوارق بين الشعب السوري والمصري، وأن سوريا كانت تتمتع بديموقراطية على النقيض لمصر التي كانت تحكم بحكم الفرد الواحد.
أجزاء الحلقة
0:00 تقارير غالب عن الأوضاع في سوريا قبيل الوحدة
4:48 وفود عبد الناصر لسوريا
5:23 مقابلات غالب بالحوراني والبيطار والسياسيين في سوريا
5:38 رؤية مراد غالب للوضع في سوريا قبيل الوحدة
7:05 حقيقة تأهل مصر وسوريا للوحدة والفوارق بينهم
8:25 حقيقة خشية عبد الناصر من الوحدة
9:43 توصيات غالب بخصوص الوحدة
11:29 توريط عبد الناصر في الوحدة
12:40 ممارسات عبد الناصر مع الجانب السوري في الوحدة
14:37 حقيقة إدراك المصريين للوحدة
16:42 مسؤولية فشل الوحدة
18:07 الدور السلبي لثورة العراق في وحدة سوريا ومصر
20:29 مراد غالب مديرا لمكتب الرئيس عبد الناصر للشؤون السياسية
23:52 تقييم غالب لإدارة عبد الناصر للدولة
35:54 سفر غالب لسوريا وموقف محمود رياض
37:00 نظرة عبد الناصر لمن حوله
29:44 الأفق الاستراتيجي لجمال عبد الناصر
34:00 طبيعة شخصية عبد الناصر 35:22
حب عبد الناصر للسلطة
37:20 تفويض غالب بجميع أعمال الوزارة
38:40 حقيقة افتقار عبد الناصر للتعليم والخبرة في العالم
41:50 رأي تريفيليان عن عبد الناصر وحقيقة انفصام الشخصية لديه
